تذكر قدرة الله عز وجل
تذكر أن الله عز وجل يراك وأنت تعصيه
تذكر أن الله عز وجل رزقك هذا الجسد الذي تعصيه به وقد يحرمك أي عضو من أعضائك في أي لحظة
تذكر أن لك صحيفة تدون فيها الملائكة أعمالك بأمر الله عز وجل
تذكر أن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه كما اخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم
تذكر الذنب وحسرته
تذكر أن كل لذة محرمة تزول ويبقى الإثم والعار
تذكر أن المعصية تجر أختها حتى يتجمعن على المرء فيهلكنه
تذكر الموت وسكرته
تذكر أن الموت هو القاطع لكل لذة ونهاية المحتومة لكل بداية
تذكر نزع روحك وبلوغها الحلقوم
تذكر قوله تعالى: (والتفت الساق بالساق * إلى ربك يؤمئذ المساق)
تذكر قوله تعالى: (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون * لعلي أعمل صالحاً فيما تركت)
تذكر القبر وظلمته
تذكر أنه لا جليس لك في قبرك إلا عملك الذي عملته في الحياة الدنيا
تخيل نفسك بعد ليال من دفنك وقد تمزق كفنك وتغير ريحك وسرى الدود في جسدك فاسأل نفسك ماذا ستجني من هذه المعصية؟
تذكر الرجل قبيح الوجه يأتيك في قبرك
فيقول لك: أبشر بالذي يسؤك هذا يومك الذي كنت توعد
فتقول: من أنت فوجهك الوجه يجيء بالشر، فيقول أنا عملك السيء
تذكر العرض
تذكر يوم العرض على الله وقد صار تاريخك مكشوفاً وصحيفتك مكشوفة وجسدك مكشوف وصدق الله:
(يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية)
تذكر الحساب وشدته
تصور نفسك وأنت بين الخلائق إذ نودي باسمك هلم إلى العرض على الله الكبير المتعال
قمت ولم يقم غيرك تضطرب قدماك وجميع جوارحك يكسوك الذل والخوف أخذت صحيفتك(أجارك الله) بشمالك ومن وراء ظهرك وإذ بالمنادي ينادي شقي فلان ابن فلان شقاوة لا يسعد بعدها أبدا
تذكر أن الله عز وجل يراك وأنت تعصيه
تذكر أن الله عز وجل رزقك هذا الجسد الذي تعصيه به وقد يحرمك أي عضو من أعضائك في أي لحظة
تذكر أن لك صحيفة تدون فيها الملائكة أعمالك بأمر الله عز وجل
تذكر أن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه كما اخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم
تذكر الذنب وحسرته
تذكر أن كل لذة محرمة تزول ويبقى الإثم والعار
تذكر أن المعصية تجر أختها حتى يتجمعن على المرء فيهلكنه
تذكر الموت وسكرته
تذكر أن الموت هو القاطع لكل لذة ونهاية المحتومة لكل بداية
تذكر نزع روحك وبلوغها الحلقوم
تذكر قوله تعالى: (والتفت الساق بالساق * إلى ربك يؤمئذ المساق)
تذكر قوله تعالى: (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون * لعلي أعمل صالحاً فيما تركت)
تذكر القبر وظلمته
تذكر أنه لا جليس لك في قبرك إلا عملك الذي عملته في الحياة الدنيا
تخيل نفسك بعد ليال من دفنك وقد تمزق كفنك وتغير ريحك وسرى الدود في جسدك فاسأل نفسك ماذا ستجني من هذه المعصية؟
تذكر الرجل قبيح الوجه يأتيك في قبرك
فيقول لك: أبشر بالذي يسؤك هذا يومك الذي كنت توعد
فتقول: من أنت فوجهك الوجه يجيء بالشر، فيقول أنا عملك السيء
تذكر العرض
تذكر يوم العرض على الله وقد صار تاريخك مكشوفاً وصحيفتك مكشوفة وجسدك مكشوف وصدق الله:
(يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية)
تذكر الحساب وشدته
تصور نفسك وأنت بين الخلائق إذ نودي باسمك هلم إلى العرض على الله الكبير المتعال
قمت ولم يقم غيرك تضطرب قدماك وجميع جوارحك يكسوك الذل والخوف أخذت صحيفتك(أجارك الله) بشمالك ومن وراء ظهرك وإذ بالمنادي ينادي شقي فلان ابن فلان شقاوة لا يسعد بعدها أبدا